طريقة بسيطة لعلاج البرد أو الانفلونزا_صحتك تهمنا

طريقة بسيطة لعلاج البرد أو الانفلونزا

وفقا ليكيبيديا ، تنتشر عدوى فيروسات الأنف في درجات حرارة تتراوح بين 33-35 درجة مئوية (91 إلى 95) درجة الحرارة الموجودة في الأنف.

الدكتور فيست بعد تعرضه لطفل يعاني من السعال البارد الصحيح ، ظهرت عليه أعراض نزلات البرد الشائعة مثل التهاب الحلق.

لقد أوضحت الافتراض القائل إنه إذا استطاعت خفض درجة الحرارة في فمها وأنفها عن طريق التنفس عن طريق فمها المفتوح ، فقد لا يتطور الفيروس. أثناء اليوم الأول ، تنفست مع فمه فتحت قليلاً في الهواء البارد (هواء درجة حرارة الغرفة عادة حوالي 22 درجة مئوية) ولم يصاب بنزلة برد في اليوم التالي.

أضافت الدكتورة فيست إلى تقنية تنفسها التي تشرب الكثير من الماء البارد والغرغرة بالماء البارد. لقد استندت في سلوكها إلى الفرضية القائلة بأنه من المقبول أن الشخص الذي يصاب بالزكام يحتاج إلى ترطيب نفسه. تهدف الغرغرة إلى إزالة الفيروس من حلقها.

بعد ذلك ، قدمت الدكتورة فيست براءة اختراع مؤقتة لتقنية التنفس لديها ووظفت متطوعين لممارسة طرق التنفس في اللحظة التي شعروا فيها بالبرد. لقد أرادت اختبار ما إذا كان يمكن للأشخاص الآخرين الحصول على نتائج مماثلة ، أي منع حدوث نزلات البرد عن طريق التنفس عن طريق الفم في اللحظة التي شعروا بها في حلقهم.

للقيام بتقنية التنفس ، فتحت فمها لتخلق مساحة من ربع إلى نصف بوصة بين شفتيها العلوية والسفلية (عندما كانت في الأماكن العامة كي لا تبرز). انها تتنفس من خلال فمه فتح على نطاق واسع عندما وحده. لم يتم تعديل معدل تنفسها. فعلت هذا الأسلوب في التنفس عدة مرات خلال اليوم الأول شعرت بالبرد في حلقها.

وفقًا لموقع Webmd ، بين العمل المفقود وزيارات الأطباء والطب البارد ، يكلف البرد المعتاد الاقتصاد الأمريكي حوالي 40 مليار دولار سنويًا.

هناك حاجة إلى إجراء مزيد من البحوث مع الدراسات مزدوجة التعمية التي تسيطر عليها. تتساءل الدكتورة فيست أيضًا عما إذا كان من الممكن أن يصاب الشخص بأجسام مضادة بنفس قدر تعرّضه لمرض الزكام المعتاد من خلال مواجهة أقصر مع فيروس الأنف.

تتمثل قوة استخدام طريقة التنفس التي وضعها الدكتور فيست لمنع حدوث نزلة برد في أنه أمر طبيعي ويمكن أن ينجح نظريًا ضد أي فيروس يسبب نزلات البرد ، على عكس الفيروسات القهقرية القوية التي لها آثار جانبية مهمة أيضًا.

الأدوية المضادة للفيروسات تكلف الكثير من المال ويمكن أن تسبب فيروسات مقاومة. علاوة على ذلك ، لن تتأثر بعض فيروسات البرد بالعقاقير المضادة للفيروسات.

تقنية التنفس للدكتور فيست مجانية. كما أنه يغير البيئة بطريقة طبيعية مما يجعل من غير المناسب أن تتطور فيروسات الزكام الشائعة تمامًا.

سيكون هناك دائمًا فيروسات تسبب نزلات البرد. من خلال تطوير تقنية التنفس ، تشير الدكتورة فيست إلى أنه يمكن إيقاف نزلات البرد الحادة أو تقليصها أو تخفيفها بشكل طبيعي.

تعرب الدكتورة فيست عن قلقها من أنه إذا تطورت طريقة تنفسها لمنع البرد من الانتشار ، فقد يتطور جيل جديد من الفيروسات التي تصاب بالزكام ، وهو ما يمكن أن ينمو عند درجة حرارة منخفضة.